Disklavier™

THE INTERSECTION OF ARTISTRY,
CRAFTMANSHIP & TECHNOLOGY.

البيانو الوحيد الذي يعاد إنتاجه والذي تم دمجه بالكامل لإتاحة منظومة موسيقية متكاملة
الحكاية تبدأ مع بيانو ياماها عالمي الطراز.

آلاف الإمكانيات للأداء في تحفة واحدة

يشمل بيانو Disklavier آلاف الأغاني، ما يجعل تشكيلته الأكبر مقارنة بأي بيانو آخر.

فريدريك تشو
جيمي كولوم
سارة ماكلاكلان

هندسة مفعمة بالإلهام

أثمرت أكثر من 25 عاماً من التطوير المستمر عن مزايا منقطعة النظير للتسجيل والتشغيل.

تكامل
سلس

قابلية تشغيل سلسة مع الأجهزة المحمول كي تتحكم به أينما كنت

انظر
وأسمِع صوتك

تقنية تسمح بتشغيل الفيديو بالتزامن مع Disklavier.

ARTISTIC EXCELLENCE IN YOUR LIVING ROOM

اختر محطة
من إذاعة ياماها للبيانو
وضع ترفيهك على وضعية الطيار الآلي.
اختر من بين الآلاف من الأغاني المتوفرة في مكتبتنا الغنية.

اكتشف Disklavier المصمّمة خصيصاً للمنازل

يبث Disklavier روحاً جديدة في تجربة الترفيه المنزلي خاصتك.

أكثر من مجرّد بيانو للعازفين

بالإضافة إلى الخصائص المذهلة لتسجيل الأداء والاستماع إليه، يوفر Disklavier ما لا تستطيع الأنظمة الأخرى تقديمه ببساطة.

The Sound of Innovation

Integrated SILENT Piano™ technology allows you to listen, learn and play without being disturbed or disturbing others.

كل نوطة، كل فارق بسيط

يتيح Disklavier للعازف التعبير عن نواياه ومشاعره بكل دقّة وأمانة.

أناقة وقدرات تعبيرية واسعة

على مدى قرن من الزمان، لطالما كانت بيانوهات ياماها محط الإعجاب والتقدير لجمالها ومساحاتها الموسيقية الواسعة.

You're in Control

Intuitive controls put your favorite piano performances in the palm of your hand.

For the Love of Music

Enjoy beautiful piano solos or piano ensemble performances, fully enhanced by vocals and backing instrumentation.

The Center of Attention

A piano that is the perfect experiential centerpiece for any environment.

مصمم للطلاب

تم ابتكار وصناعة البيانو ديسكلاڤير في الأساس كأداة تهدف إلى تمكين التعليم الموسيقي وتعزيزه.

يساعد على تطوير التعلم من خلال دروس مرئية احترافية، وتحليلات أداء العزف على البيانو، وتقنيات التعليم عن بُعد، وغيرها من الوسائل المبتكرة التي ترتقي بتجربة التعلم الموسيقي.

1024
مستوىً من سرعة المفاتيح
إمكانيات
لا محدودة
256
درجة للضغط على الدواسة

تشغيل الألحان المسجلة بمنتهى الدقة

يعد Disklavier البيانو الوحيد الذي يحتوي على نظام تسجيل وتشغيل متكامل بالكامل.

دورة التعلّم عن بعد

يمكن للمؤسسات الموسيقية الحديثة أن توفر للفنانين والمعلمين رفيعي المستوى منصة لتنظيم الدورات والدروس من كل أنحاء العالم.

تنوّع فنّي

سواء كنت طالباً يعزّف في حفل تخرّج موسيقي، أو كنت فناناً عالمياً مشهوراً يحيي حفله الخاص، فإن Disklavier سيرسي معايير جديدة للأداء.

مرافقة عند الطلب

بإمكانك اختيار ألحان من قائمتنا كي ترافقك أثناء عزفك على البيانو.

دروس عن بعد

مكّن طلابك من العزف في أي مكان حول العالم، كي تجعل التعليم الموسيقي متاحاً من كل مكان.

التعلّم عن بعد

لا تدع الحدود الجغرافية تكن عائقاً أمام تجربة التعلّم.

اكتشف مؤسسة تتعامل مع Disklavier

"إن تعليم العزف على البيانو باستخدام Disclavier سمح بالتواصل مع موسيقيين لم أكن لأتعرّف عليهم لولاه، حيث إن إمكانية سماع أداء الطالب عن بعد باستخدام بيانو عادي، وإعادة توليد اللحن بدقة تامة، يسمح لنا بالتواصل بشكل طبيعي قل نظيره في معظم تقنيات التعلم عن بعد. إن ميزة التعليم عن بعد من ياماها تجسّد مثالاً رائعاً على الجانب الإنساني للتكنولوجيا الحديثة".
ليزا يوي، قسم البيانو والكيبورد في مدرسة منهاتن الموسيقية
"هذه التكنولوجيا المدهشة من ياماها للتعليم عن بعد، حيث يمكنني الجلوس هنا والعزف على البيانو بطريقتي الخاصة في حين تقوم آلة Disklavier أخرى في أي مكان في العالم بتكرار هذا الأداء بحذافيره، بدون الحاجة لأي ميكروفون، وبالضبط كما أعزفه، إن هذا لآمر مذهل بكل المعايير"
بايرون جينس، عازف بيانو أسطوري ومستشار رئاسي، معهد ياماها للموسيقى والعافية

امنح أعمالك تألقاً خاصاً.

ضع عملاءك في الحالة الذهنبية الصحيحة

الكنائس

ميزة مرافقة الموسيقى الكنسية المتاحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لجعل تدريباتك الموسيقية أكثر إنتاجية وإثراء الأجواء الدينية.

العافية

من المستشفيات ومراكز العافية إلى دور المسنين، سيكون Disklavier خيارك المنشود لعزف موسيقى البيانو الحيّة عند الحاجة.

المطاعم ومواقع الفعاليات

تفوّق على منافسيك عبر إتاحة تجربة ترفيهية بالاستفادة من أحد الخيارات من مجموعة متنوّعة.

منشآت التسجيل الصوتي

يرتقي بإمكانية إبداع وتسجيل الموسيقى في الاستوديو.

تجارة التجزئة

ارتقِ بتجربة التسوّق رفيعة المستوى

المنتجعات والفنادق

مناسب لقاعات الاستقبال كي ترحّب بضيوفك بنغمات البيانو عند وصولهم.

أكثر من 30
قناة للاستماع لموسيقى البيانو، متوفرة على مدار الساعة.
أكثر من 6000
قطعة موسيقية في قائمتنا.
أضف لمؤسستك بيئة موسيقية مميزة تُثري تجربة الطلاب والعازفين على حد سواء.

اكتشف Disklavier للشركات.

أداؤك
بحلّة
محسّنة.

الآلات الأكثر تسجيلاً
لأغراض تجارية في العالم.
الآلات التي يتم العزف عليها أكثر من غيرها
في العالم.
نرتقي بالقدرة على العزف والتسجيل

اكتشف Disklavier من أجل الفنانين

أداة عالية الفعالية

شارك تسجيلات عزفك على البيانو مع مستخدمي Disklavier الآخرين كي ترتقي بالتعاون الموسيقي والتدريبات وجلسات التأليف إلى مستويات جديدة.

تكامل وانسجام

ينسجم Disklavier بسلاسة مع الاستوديوهات المنزلية والاحترافية، إلى جانب إمكانية استخدامه كأداة إنتاج موسيقي قائمة بحد ذاتها.

مرونة منقطعة النظير

تم تصميم Disklavier ليكون أداة للموسيقيين، حيث يتيح مجموعة واسعة من الاستخدامات للعازفين والمؤلفين ومهندسي التسجيل.

أطلق عنان الإبداع

أبدع في حضور عازف البيانو وفي غيابه أيضاً، فمع Disklavier ستواصل الأفكار الموسيقية تدفقها بكل سلاسة ودون توقّف.

عزّز إنتاجيتك

من شأن ميزة تسجيل وتشغيل الأداء بدقة فائقة أن تجعل وقت الاستوديو أكثر إنتاجية، ما يمنح الفنان مزيداً من الوقت للتسجيل والمهندس مزيداً من المرونة كي يحقق الجودة الأمثل.

عبّر عن نفسك

من اللمسة والرنّة إلى العمل المتكامل - تُصمّم ياماها آلات البيانو كي تكون بمثابة امتداد طبيعي لك ولشخصيتك.

التقييم والتطور

سجل أداءك الخاص وانظر إليه نظرة نقدية، حيث يمنح Disklavier الفنانين الأدوات اللازمة للنمو والتطور كي يصبحوا موسيقيين أفضل.

أكثر من مجرّد بيانو

يمكن لـDisklavier توليد أصوات رقمية أو يمكن استخدامه كجهاز تحكم بلوحة المفاتيح كي تحظى بالمزيد من الإلهام من خلال استكشاف مجموعة كاملة من الآلات الموسيقية.

ادمج ووصّل

بفضل إمكانيات التوصيل بالواجهات الرقمية للآلات الموسيقية (MIDI) والتجهيزات الصوتية، فإن الفنانين سيحظون بمزيد من المرونة كي يؤلفوا ويسجلوا ويتعاونوا معاً.

"من الرائع الإدراك بأن النوتات الموسيقية التي أعزفها بالفعل قد يكون لها تأثير على مستقبل الموسيقى... وأن الطفل الصغير الجالس في غرفة المعيشة يمكنه وضع يديه على البيانو والشعور بمفاتيحه تتحرك لأعلى ولأسفل... ليختبر بكل أمانة ما تعنيه هذه الأغنية بالنسبة لي. فمشاركة هذه اللحظات، مشاركة التأثير والإلهام... بالنسبة لي، لا مكافأة أعظم من ذلك".
جون مكلولين
"مع DISKLAVIER، نجحت Yamaha في تطوير تقنية مذهلة في خدمة التعبير الفني على صعيد المكونات المادية والبرمجيات على حد سواء".
فريدريك تشو

تاريخ DISKLAVIER

يعتبر تاريخ البيانو مثالاً رائعاً على تاريخ التغيير والابتكار التكنولوجي، حيث بدأت حكاية هذه الآلة منذ أكثر من ثلاثة قرون مع آلية الأوتار والمطارق التي ابتكرها بارتولوميو كريستوفوري، وتواصلت مع ظهور رافعات الركبة والدواسات وتعديلات الآلية والهيكل الحديدي وغيرها من الأفكار واللمسات، فكانت النتيجة مسيرة تاريخية ديناميكية تنبض بالتفاعل والأحاسيس والشغف بين العازفين والملحنين وصانعي الآلات.

في سبعينيات القرن العشرين، أضيفت أنظمة التشغيل القائمة على اللفافة اللولبية إلى البيانو لأول مرة. وفي عام 1987، ارتقت ياماها بهذا المفهوم إلى مستوى جديد من الجودة وسهولة الاستخدام عبر إطلاق بيانو Disklavier في أمريكا الشمالية مع تزويده بخاصية إعادة عزف القطع الموسيقية.

ويأتي مصطلح Disklavier كهجين ذكي من كلمتي disk (أي "قرص" كما في "القرص المرن" floppy disk ) وKlavier، وهي الكلمة الألمانية التي تعني لوحة المفاتيح وتشير إلى البيانو أيضاً. فحين تم إطلاق Disklavier، كانت التسجيلات تُخزَّن على أقراص مرنة بقياس 3.5 بوصة.

يعتبر Disklavier في جوهره بيانو تقليدي مزود بنظام تسجيل وتشغيل مدمج، وقد شهد هذا النظام والمزايا المرتبطة به تطوراً كبيراً على مر السنين، ولكن ثمّة جانب واحد من Disklavier بقي على حاله: لطالما كان Disklavier دائماً عبارة نظام يتم تركيبه في المصانع، وليس كتحديث لآلات البيانو الموجودة سلفاً.

MX100A و MX100B

جاء MX100A كأول طراز من Disklavier، وكان متاحاً في طراز قائم خاص بالاستوديوهات يُدعى U1. وكانت وحدة التحكّم مدمجة في صندوقه.

MX100A و MX100B

تميّز MX100A بنظام تسجيل متطور بشكل ملحوظ في ذلك الوقت، وهو نظام يتضمن مستشعرات للمطارق في ابتكار غير متوفر في معظم أنظمة البيانو الآلية من شركات أخرى، في حين كانت مستشعرات الدواسات في هذه الآلات المبكرة محدودة وتقتصر على تلقي قيمتين فقط: "التشغيل" و"الإيقاف" (أي عندما تكون الدواسة للأعلى أو للأسفل بالكامل).

يتضمن هذا النموذج المبكر من Disklavier مزايا أساسية تم تضمينها في كل بيانو Disklavier منذ ذلك الحين، مثل التحكم في الإيقاع، والتحوّل الموضعي (transposition)، والتوصيل بالواجهات الرقمية للآلات الموسيقية (MIDI).

وخلال فترة وجيزة، حل MX100B محل MX100A. وكان الاختلاف الأكثر وضوحاً يكمن في لون شاشة LED الموجودة على وحدة التحكم، والذي تغيّر من الأحمر إلى الأخضر.

كان كل من MX100A وMX100B يسبقان القطاع من حيث حفظ الملفات بتنسيق Standard Midi Files (أو اختصاراً SMF)، وهو التنسيق المستخدم اليوم. ولهذا السبب، كانت آلات Disklavier الأولى هذه تسجّل بتنسيق MIDI الخاص بشركة ياماها، والمعروف باسم E-SEQ. وعلى الرغم من أن أجهزة Disklavier الحديثة لا تسجل بتنسيق E-SEQ، غير أنها تقرأ هذا النوع القديم من الملفات وبإمكانها حتى تحويل صيغة E-SEQ إلى SMF. وكانت ملفات E-SEQ تُحفظ على أقراص مرنة مزدوجة الكثافة (DD) بقياس 3.5 بوصة.

بيانو Wagon Grand

بدءاً من عام 1989، بدأت ياماها بتسويق نظام Disklavier كأحد أنظمة الجراند بيانوة المتنوعة التي كانت متوفرة في ذلك الوقت. وكانت وحدة التحكم تستهلك الكثير من الطاقة لدرجة تطلبت وضعها في خزانة بقياس 30 بوصة على عجلات، وكانت تُعرف باسم "العربة"، ونظراً لافتقار هذا الطراز إلى تسمية رسمية فقد أطلق عليه اسم Wagon Grand Disklavier بشكل رسمي، وذلك مستمد من كلمة "العربة" (Wagon).

على غرار MX100 بطرازيه A و B، تميز Wagon Grand بمستشعرات للمطارق، مع تزويد مستشعرات الدواسات بـ16 درجة في الاستشعار، ما شكّل خطوة مهمة إلى الأمام في تطور الآلة. كما واصل Wagon Grand التسجيل على أقراص مرنة بتنسيق E-SEQ.

Mark II و Mark IIXG

Mark II و Mark IIXG

تم طرح عدد من النماذج الاستهلاكية والقياسية من Disklavier في أوائل إلى منتصف التسعينيات، ومن أبرزها نظاما Mark II وMark IIXG اللذين كانا متوفرين في طراز الاستوديو، وطراز U1 القائم، فضلاً عن الجراند بيانو (جراند) بأحجام مختلفة.

كان أول هذه الأجهزة Mark II، الذي ظهر لأول مرة في عام 1990. وفي نسخة البيانو القائم، كانت وحدة التحكم مدمجة في الخزانة، كما كان الحال في MX100 بنسختيه A و B، غير أن وحدة التحكم كانت أكثر تطوراً، حيث أتاحت العديد من الخيارات الأخرى لنسخ ملفات الأغاني وضبط إعدادات MIDI وما إلى ذلك. كما سجلت الآلة على أقراص مرنة بتنسيق E-SEQ، ولكنها كانت قادرة على تشغيل ملفات الأغاني بتنسيق SMF (المعروف باسم "النوع صفر" Type 0).

لم تكن وحدة التحكم في نسخة الجراند بيانو (جراند) Mark II تحتوي على وحدة تحكم في عربة، حيث تم تصميم وحدة تحكم صغيرة نسبياً لهذه الآلة وتم تركيبها أسفل المفاتيح.

في عام 1992، ظهر كل من Mark IIXG وMark II، وكانت وحدة التحكم فيهما أصغر حجماً بعض الشيء ولكنها كانت تتيح الكثير من المزايا الجديدة، بما في ذلك:

  • مولد نغمات مدمج يحتوي على 128 صوت MIDI عام (General MIDI أو GM) مع مجموعة درامز بالإضافة إلى مجموعة صوت GM الموسعة من ياماها المعروفة باسم XG.
  • تسجيل متعدد المسارات
  • التسجيل في تنسيق SMF (صيغة Type 0)
  • تشغيل ملفات الأغاني بتنسيق SMF (كل من النوع Type 0 وType 1).
  • دعم الأقراص المرنة من طرازي DD وHD.
  • تحويل الملفات الموسيقية من صيغة E-SEQ إلى SMF وبالعكس.
  • ذاكرة مدمجة لتخزين ملفات الأغاني.
  • مزايا أكثر لإدارة الملفات الموسيقية.
  • دعم محسّن لتفاعل وحدات MIDI مع الحواسيب.
  • دعم للتحديثات المستقبلية من ياماها.

خلال التسعينيات بات من الممكن الحصول على مجموعة ترقية من شأنها ترقية Mark II إلى Mark IIXG.

آلات Disklavier المزوّدة بأنظمة صامتة

خلال حقبة كل من Mark II وMark IIXG، طرحنا العديد من الإصدارات القائمة (U1) من Disklavier، والتي كانت مزوّدة بالنظام الصامت (Silent System) الذي كان يتيح عارضة لكتم الصوت تعمل عبر منع المطرقة من ضرب الوتر مع إتاحة إمكانية ضغط المفتاح بالكامل، ما يتيح للمستخدم العزف باستخدام سماعات كي يحظى بعيّنة رقمية متقدّمة للغاية من صوت البيانو الأصلي.

ولم يكن النظام الصامت متوفراً في موديلات الجراند بيانو قبل إطلاق Disklavier PRO.

Disklavier™

كان عام 1998 لحظة تاريخية هامة في تطور بيانو Disklavier، فقد أتاح PRO Disklavier الجديد ـ المزود بوحدة تحكم Mark IIXG ـ دقة غير مسبوقة في التسجيل وواقعية غير مسبوقة في التسجيل.

بفضل اللفافات اللولبية المحسنة والمستشعر المغناطيسي المتحرك الجديد ومستشعر "سيرفو" الرئيسي، فقد بات بيانو Disklavier PRO قادراً على تسجيل بيانات الأداء وتشغيلها بدقة أكبر من تلك التي تتيحها مواصفات MIDI عادةً.

قبل إطلاق Disklavier PRO، كانت جميع طرز Disklavier محدودة بشكل أو بآخر في ما يتعلق بنطاق التشغيل الديناميكي، فكان يتم تفعيل الأوتار القوية بشكل أكثر هدوءاً، والعزف الهادئ بصوت أعلى قليلاً.

من ناحية أخرى، كان بيانو Disklavier PRO قادراً على إعادة إنتاج النطاق الكامل للديناميكيات، وذلك بدقة أعلى بثمانية أضعاف من بيانات MIDI العادية، مع تسجيل سرعة المطرقة وسرعة ضغط المفتاح ورفعه على مقياس دقة عالية يتراوح من 0 إلى 1023 درجة. واعتمدت الآلة على وحدة تحكم MIDI غير مستخدمة عادةً جنباً إلى جنب مع رسائل لتخزين البيتات الإضافية من الدقة بعد لمس المفتاح في ملف MIDI قياسي من طراز Type 0، وتمت تسمية بيانات الأداء عالية الدقة هذه بـ"الدقة الموسّعة" (extended precision أو XP).

مع طرح بيانو Disklavier PRO، لم تعد مستشعرات الدواسات تقتصر على 16 درجة فقط، بل أصبحت تسجل على مقياس يتراوح من 0 إلى 127 درجة، وبالتالي تستفيد من كامل مزايا MIDI. حتى أن بيانو PRO أصبح قادراً على تسجيل وتشغيل النغمات المرهفة بدقة فضلاً عن حركات المفاتيح التي يتم بالكاد يتم لمسها أثناء الأداء دون أن تضرب المطارق الأوتار فعلياً.

يتوفر Disklavier PRO فقط في حجم C3 (6 أقدام وبوصة واحدة) والطرازات الأكبر حجماً، حيث يبدو من الخارج مثل أي بيانو آخر من Mark IIXG Disklavier. وتوفر وحدة التحكم الخاصة به الوظائف ذاتها للمستخدم مثل البيانو الآخر من Mark IIXG، ولكن ثمة فرق هام إضافي، حيث كان Mark IIXG PRO أول جراند بيانو من Disklavier يتضمن النظام الصامت (Silent System).

في غضون ثلاث سنوات من الإصدار الأولي لـDisklavier PRO، تم دعمه بتحديث للبرامج الثابتة يتيح إمكانية تسجيل وتشغيل ملفات العزف بصيغة MIDI التي تمت مزامنتها مع رمز زمني خاص بهذه الصيغة ( MIDI Time Code أو "MTC"). وعند استخدامه مع محوّل SMPTE/MTC، يمكن مزامنة تسجيلات Disklavier PRO مع الفيديو باستخدام ترميز التوقيت القياسي في القطاع.

في عام 2002، سجلت مسابقة ولاية مينيسوتا الدولية للبيانو الإلكتروني سابقة تاريخية عبر السماح لعازف البيانو يفيم برونفمان بتحكيم المنافسات من اليابان، فقد تم تسجيل جولة السوناتا في المسابقة باستخدام بيانو حفلات كبير من نوع Disklavier PRO مع فيديو متزامن، وتم تحميل ملفات الفيديو والعزف بتنسيق MIDI عبر الإنترنت ليتم تشغيلها لبرونفمان في اليابان، حيث شاهد المتسابقين على شاشة كبيرة واستمع إلى بيانو حفلات كبير من طراز Disklavier إذ يعيد عزف أداء العازفين بحذافيره.

Disklavier™

احتفالاً بالذكرى المئوية لأول بيانو من إنتاج ياماها، كشفت الشركة في عام 2000 عن مفهوم بيانو مبتكر بقصد تسليط الضوء على الإمكانيات المستقبلية الرائعة، وأطلقت على ذاك البيانو اسم Disklavier PRO 2000 وتم تصنيعه كبيانو بقياس C7 (7 أقدام و6 بوصات) مع تزويده بنظام Disklavier PRO. وكان هيكل البيانو قائماً على التصميم الحديث المسمى Neo.Disklavier PRO 2000 500x340.

Disklavier™

تميّز بيانو Disklavier PRO من الناحية البصرية بفضل زجاجه الأكريليكي الشفاف وغطائه المنقسم وشاشة الحاسوب المدمجة، حتّى أن هذا البيانو جاء مع حاسوب يعمل بنظام ويندوز 98 مثبت أسفل البيانو ومتصلاً بشاشة لمسية على يسار مكتب الموسيقى الشفاف.

وتضمنت هذه الأدوات عروضاً متزامنة مع الفيديو، وبرنامجاً لمتابعة النوتة الموسيقية يُدعى Home Concert 2000 من شركة TimeWarp Technologies، ومولداً متقدماً يتضمن وضع أداء مدمج.

تم إنتاج 9 نسخ فقط من هذا البيانو، وتم بيعها فيما بعد بمبلغ 333 ألف دولار، ما يجعله أغلى بيانو من إنتاج ياماها على الإطلاق.

Mark III

في عام 2002، قامت شركة ياماها بتحديث Disklavier مرة أخرى، حيث قدمت Disklavier Mark III القياسي (المتوفر في صيغة البيانو القائم U1 ومعظم طرازات الجراند بيانو) وMark III PRO، المتوفر في حجم C3 وأكبر حجماً.

كانت وحدة التحكم والواجهة في Mark III متطابقة تقريباً مع تلك الموجودة في Mark IIXG. وتم تحسين تشغيل المقطوعات في الطرز القياسية. وفي لفتة تستهدف المستخدمين الذين يفضلون بالاستماع بمستوى صوت منخفض للغاية، كانت الطرز القياسية قادرة على التشغيل بهدوء أكثر من أي طراز قياسي سابق. كما تم تضمين النظام الصامت (Silent System) في الطرز القياسية.

في حالة Mark III PRO، تمت مضاعفة دقة التسجيل للدواسات، ما يتيح التسجيل على مقياس يتراوح من 0 إلى 255 درجة.

تضمنت وحدة التحكم Mark III ميزة جديدة تتمثل في سوّاقة الأقراص المضغوطة بالإضافة إلى سوّاقة الأقراص المرنة التقليدية، ولكن لم يكن الغرض من سوّاقة الأقراص المضغوطة تسجيل بيانات MIDI وإنما تشغيل التسجيلات الصوتية. وفي هذا السياق، أتيحت ثلاثة خصائص جديدة:

  1. تسجيل المزامنة الصوتية
    أتاحت هذه الميزة إمكانية العزف مع التسجيل الصوتي وتسجيلات البيانو التي تتم مزامنتها تلقائياً عند التشغيل اللاحق.
  2. تسجيلات PianoSoft Plus
    كانت سوّاقة الأقراص المضغوطة قادرة على تشغيل نوع جديد من التسجيلات يُدعى بـPianoSoft Plus، والذي كان يحتوي على صوت آلي و/أو صوت بشري على القناة اليسرى، وبيانات MIDI مشفرة كبيانات صوتية على القناة اليمنى. وعند التشغيل، كان بيانو Disklavier بتقنياته الذكية يرسل أصوات القناة اليسرى إلى مكبرات الصوت اليسرى واليمنى بينما يفك تشفير صوت القناة اليمنى كي يصار إلى تشغيلها بواسطة البيانو ذاته.
  3. تسجيلات Smart PianoSoft
    تتيح ميزة Smart PianoSoft للفنانين إمكانية تسجيل موسيقى البيانو على نحو يعزز تسجيلات أقراص الصوت المضغوطة الموجودة سلفاً، حيث يتكون كل واحد من تسجيلات Smart PianoSoft من تسجيلين منفصلين: قرص صوتي مضغوط تجاري وتسجيل بتنسيق MIDI من Disklavier على قرص مرن، ويتم تشغيلهما كلاهما في مزامنة مثالية عند استخدام Disklavier.

Mark IV

شهد عام 2004 طرح طراز Mark IV. وكان النسخة القياسية (Standard) والاحترافية (PRO) متوفران بقياس C3 والجراند بيانو الأكبر. وكان الطراز الاستهلاكي عالي الجودة متوفراً في قياس C2 (5 أقدام و8 بوصات) والبيانوهات الأصغر حجماً.

أثرت Mark IV كلاً من النسختين القياسية (Standard) والاحترافية (PRO) بمجموعة من الابتكارات التقنية، وتمثل التغيير الأهم في تعديل تصميم مستشعرات المطرقة جديراً بالملاحظة بشكل خاص، حيث تم تعديلها من مغلاق معدني إلى مستشعرات ذات تدرج رمادي، ما يتيح مراقبة وضعية المطرقة بشكل متواصل.

كانت طرازات PRO تسجّل المفاتيح والمطارق والدواسات بنفس الدقة الإضافية التي سجلتها طرازات PRO السابقة. وللمرة الأولى، أصبحت الطرازات القياسية والاستهلاكية قادرة على تسجيل الطيف الكامل لـ127 درجة لدواستي una corda وsustain. كما كان الطراز القياسي قادراً على تسجيل سرعة تحرير المفاتيح.

بالإضافة إلى كل هذه التحسينات الفنية، تم توسيع مجموعة ميزات Disklavier بشكل كبير بما في ذلك:

  • وحدة تحكم لاسلكية تتصل بجهاز Mark IV عبر شبكة Wi-Fi خاصة.
  • منفذ إيثرنت يصل Disklavier بالإنترنت كي يتلقى تسجيلات الأداء من DisklavierRadio™، كما تتيح هذه الميزة الشبكية إمكانية الوصول إلى ترقيات البرمجيات الثابتة والمزايا. (بعد ترقب دام سنوات عديدة، أتاحت هذه الميزة للآلة إمكانية تلقي البث المباشر عن بُعد من DisklavierTV™).
  • قرص صلب داخلي بسعة 80 غيغابايت.
  • منفذ USB من أجل توصيل أجهزة التخزين الخارجية مثل سواقات الفلاش درايف.
  • منفذ USB من أجل التوصيل بوحدات MIDI.

بعد بضع سنوات، أصدرت ياماها تطبيق تحكم خاص بـMark IV يعمل على أجهزة آيفون وآيبود تاتش وآيباد، حيث يوفر التطبيق إمكانية الوصول إلى المزايا الأكثر استخداماً في الآلة.

في عام 2006، أطلقت ياماها تقنية اتصال نظير-إلى-نظير لجهاز Mark IV أسمتها RemoteLesson، إذ تتيح هذه التقنية إمكانية توصيل ما يصل إلى أربعة أجهزة Mark IV وE3 معاً بحيث عندما تعزف على أي منها، فإنك تعزف على أجهزة Disklaviers البعيدة في الوقت ذاته. وعلى الرغم من عدم إصدار هذه الميزة للعامة، إلا أنها تُستخدم بانتظام من قبل متخصصي تعليم الموسيقى والمؤسسات الموسيقية التي تشارك بفعالية في شبكة Disklavier التعليمية (Disklavier Education Network).

E3 - الجيل الأول

في عام 2006، أطلقت ياماها الجيل الأول من بيانو E3 Disklavier في طراز قائم واحد (U1) وبقياس C2 وقياسات أصغر حجماً. وعلى الرغم من أن الجيل الأول من بيانو E3 استخدم مكونات متطورة، فقد تم تصميمه كآلة منخفضة التكلفة ومناسبة للمستهلك وتتميز بنظام تسجيل قائم على مستشعر المفاتيح وجهاز تحكم عن بعد بالأشعة تحت الحمراء على خط البصر.

تضمنت الآلة كافة ميزات Disklavier الأساسية التي كانت تعتبر قياسية بالفعل في ذاك الوقت، بما في ذلك التسجيل والتشغيل الأساسيين، وتسجيل مزامنة الفيديو، والوصول إلى تحديثات البرمجيات والمزايا عبر الإنترنت، وDisklavierRadio، ثم DisklavierTV لاحقاً، وغيرها الكثير. بعد بضع سنوات، أصدرت ياماها تطبيق تحكم لأجهزة آيفون وآيبود تاتش وآيباد يوفر الوصول إلى جميع ميزات المستخدم تقريباً للآلات.

ترقية DKC-850

في عام 2009، بدأت ياماها بتقديم وحدة تحكم مطورة لطرازات Disklaviers الأقدم، حيث كانت هذه الوحدة تبدو متطابقة في المظهر مع نظيرتها الخاصة بـE3، وتوفر مزايا المستخدم ذاتها التي تتيحها E3 (والتي تسمى DKC-800).

DKC-850

يمكن استخدام DKC-850 كوحدة تحكم بديلة لآلات Mark IIXG وMark III ، سواء كانت بالنسخة الاحترافية أو غيرها، ولا يغير ذلك من قدرات التسجيل والتشغيل للمستشعرات واللفافات اللولبية في مشغلات Disklaviers السابقة، غير أنّه يتيح تجربة مستخدم متطابقة تقريباً مع تجربة E3، بما يشمل قابلية التواصل بأجهزة تخزين USB والوصول إلى مزايا متقدمة مثل DisklavierRadio وDisklavierTV.

يمكن أيضاً استخدام DKC-850 كوحدة تحكم إضافية لـMark II Disklavier. وفي هذه الحالة يتم توصيل DKC-850 بوحدة التحكم Mark II باستخدام كابلات MIDI. وبالإضافة إلى إمكانية تشغيل وحدة التحكم القديمة عند الرغبة، يمكن لمالك Disklavier أيضاً تجاهل هذه الوحدة واستخدام مزايا DKC-850 للتحكم في البيانو، علماً بأن DisklavierRadio وDisklavierTV يعتبران غير مدعومين في هذا السياق.

E3 - الجيل الثاني

في عام 2012، استبدلت ياماها سلسلة Mark IV بإصدارات قياسية واحترافية من E3، حيث بدأت بتوفير الإصدار القياسي (المزوّد بمستشعرات على المطارق) على الجراند بيانو من حجم C2 والجراند بيانو الأصغر. كما تم تزويد كافة البيانوهات الأكبر حجماً (من C3 وما فوق) بالنظام الاحترافي.

E3 - الجيل الثاني

في ذات الوقت تقريباً الذي تم فيه طرح الجيل الثاني من E3، قدمت ياماها ميزة جديدة لـ Mark IV وE3 وDKC-850 تدعى DisklavierTV، وذلك بالاستناد إلى تقنية تسمى RemoteLive والتي تتيح البث المباشر وأرشفة الفيديو والصوت وبيانات أداء Disklavier (مثل بيانات MIDI). ومن خلال توصيل بيانو Disklavier متوافق بالإنترنت والحاسوب، يمكن لمستخدم البيانو مشاهدة والاستماع إلى العزف الحي والمؤرشف إذ تتم إعادة عزفه على البيانو أمامه، بما يشمل حتى التي تتضمن الصوت الآلي والصوت البشري.

تزامن طرح الجيل الثاني من E3 مع ظهور سلسلة جديدة من الجراند بيانو تسمى سلسلة CX، والتي تعتمد على مبادئ التصميم التي اتبعت سابقاً في الجراند بيانو للحفلات الموسيقية CFX، وهي الآلة التي شقت طريقها إلى مسارح الحفلات الموسيقية في عام 2010.

كانت بيانوهات سلسلة CX ثمرة سنوات من البحث والتطوير، وكانت تتميز بإطار خلفي سميك لتحسين الدعم، ما يوفر نغمة غنية ورنانة، وذلك بالإضافة إلى أوتار جديدة وثورية ومطارق مصممة من وحي تلك الموجودة في بيانو الحفلات الموسيقية CFX.

تمثل سلسلة Disklavier ENSPIRE اليوم أفضل ما في جعبة ياماها من تكنولوجيا في مجال البيانو، حيث تجمع بين نظام Disklavier الأكثر تقدماً وأفضل آلات البيانو التقليدية من ياماها.

التشكيلة

  • ENSPIRE PRO

    قمة في تقنيات تشغيل التسجيلات، حيث يوفر ENSPIRE PRO أعلى دقة تسجيل وتشغيل مقترنة بأعلى جودة بيانو أكوستيك لأولئك الذين لا يرضون بأقل من الأفضل. ويتألف DC3X ENPRO من الجراند بيانو الفخم C3X من ياماها.

  • ENSPIRE ST

    يتمتّع ENSPIRE ST، البيانو ذو الإمكانات غير المحدودة، بوظائف تسجيل وتشغيل كاملة، مع نظام البيانو الصامت (SILENT Piano™) المتقدّم من ياماها ونظام DSP Servo Drive للمستخدمين الذين يرغبون بالحصول على المزيد من البيانو العادي.

to page top

Select Your Location